فبراير 282016
 

إلى ذاكـ الطيف الرابض بين الحنايا

القابض على الشِغاف

رحيلكـ لا تعتمدهـ نعمة النسيان

و احتلالكـ يزداد في كل آن

لازلت ذاكـ الملاذ

بـ ذات العنفوان

لازلت الـ ملاكـ

في عبثية حاضر يعيث فيهـ شيطان

لازلت جنتي التي أصبوّ اليها في كل آن

هذا قلبي فـ اظلمهـ إن احببت

أو فـ ….

و تسائلني نفسي

ما سعة الهوة ..بين الرحيل… وقلب تلذذ بعذابات إدمانكـ ..؟

.
.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 Posted by at 12:21 ص

Sorry, the comment form is closed at this time.