فبراير 092016
 

قــال …

شكوتكـ إليكـِ

و ما أنصفتي

رفعت رآيات العشق الأبدي على مشارف أوردتي

و كمـ تجاهلتي

أنتويت الحرب على الهجر

و على قسوة عشعشت بين رئتيكـِ

أرتضيتكـ خِصمـ ُ و قاضي

في لظى هجركـ

و أشواكـ قهركـ

لـ دربكـ سـ أمضي

لا يعنيني رفضكـ من قبول

و ســــألت ..

كمـ الجـــــــــنون الآن ..؟

.
.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 Posted by at 5:21 م

Sorry, the comment form is closed at this time.