فبراير 092016
 

يأتي كما الفرح .. يجــُب ما كان من أحزان

يُـبلسمـ الجرح .. و يفيض مطراً على حرائق الهجران

و كمـ تسائلت ..

هل أصبح المرار مذاقاً لكل شئ ..

أمـ أن الحياة اشتهت نكهة شهد من رضابهـ مُشتق

ممممممممممـ

و سألت .. كـــمـ الحيرة الآن ..؟

.

.

 Posted by at 5:58 م

Sorry, the comment form is closed at this time.