و بعد الرحيل بـ وخزة حنين

و بعد ان هامـ على وجههـ يبحث عن البديل

عاد إلى الـ مدينة ..يسكبهـ الدمع آيات ندمـ العليل

لا شئ يُعادلها .. يُمااثلها ..بات السائل و قد كان الضنين

عجيبة تصاريف القدر حين تتبدل الأماكن

و يُمسي القاتل بـ بخنجرهـِ..قـتيل ..!

هـ م ـس

من hams

فراشة تـُحلق في سماء حلم ..محبتكم منحتها أجنحة ..