ديسمبر 182015
 

و بعد الرحيل بـ وخزة حنين

و بعد ان هامـ على وجههـ يبحث عن البديل

عاد إلى الـ مدينة ..يسكبهـ الدمع آيات ندمـ العليل

لا شئ يُعادلها .. يُمااثلها ..بات السائل و قد كان الضنين

عجيبة تصاريف القدر حين تتبدل الأماكن

و يُمسي القاتل بـ بخنجرهـِ..قـتيل ..!

هـ م ـس

 Posted by at 2:54 م

Sorry, the comment form is closed at this time.