إلى هذا الذي … يختال من خلفي و أمامي يلتف حولي كـ لبلاب يسوّر أغصاني ينزّ من عيناهـ الشوق يرسم لـ دربي ألف جنة عــدن و أمامهم… يـدّعي أنهـ لا يراني .. في غياب العيون يُمطرني بمعسول الكلامِ يكتب فيّ الشِعر كـ مجنون ليلى و أمامهم كم و كم هجاني و كم تعجب العجب من صبيانية الأفعال ِ أيا هذا الفاتن ربما تراكـ عيوني و ربما فتنة الحرف و إطاركـ شغل ل لحظة بالي لكنكـ ابدا لم تدلف لـ نافذة الفؤادِ لم يمر طيفكـ يحلم يقظة أو أقشعر لمرآكـ بناني فـ قف بعيدا كما انت لا ارادة لنا فيمن نحب و من ينفر منهـ الكيان ِ . . هـ م ـس تصفّح المقالات نقرة على وتر العجب..!يسلني عنهـ و عني..