فبراير 092016
 

كُــنّـا عِناق مُظلم

توجس ريبة

بهمهمات الرحيل

جدلت عنقود الوجع

واحكمت إغلاق مسارب العبير

نضب أوكسجين البقاء

وتنهدت الضلوع

قبل اغلاقها الاخير

و سألوني ..

كم التعب الآن ..؟

,

,

 Posted by at 9:05 م

Sorry, the comment form is closed at this time.