ديسمبر 202015
 

ربمــا تحبني إلى هذا الحد

ربما تمقتني الى أبعد حد

لكنكـ تتبعني أينما ذهبت

و تحرص على قراءتي..

كرهت أو أحببت .

ذاكـ الخيط الرفيع الذي تسوقنا اليهـ عاطفة جياشة تتأرجح

فتجعلكـ بين ..الحنين ..و البيّن .

و في الحالتين ..

لا آبهـ ..و كم أُشفق عليهـ .

,,

.
.
هـ م ـس

 Posted by at 11:52 ص

Sorry, the comment form is closed at this time.