فبراير 092016
 

سألني و عناقيد الرجاء تتدلى من قلبهـ و العيون ..

ألتقينا مجددا فـ كم الفرح الآن ..

لن أسأل زاهداً في عشق 

اعتاد الإقامة في محراب حزن

و تعمّد بماء صمت

حتى أصبح يُحيكـ ثياب الرصانة بإتقان .

 

فـغـّر الطاووس فاهـ .. فـ سألت ..

كم الدهشة الآن .

.

.

 Posted by at 7:04 م

Sorry, the comment form is closed at this time.