ديسمبر 312015
 

لحظة و الروح لها فِداءا

حين ينبثق خيطـكـ الأبيض من عتمتهمـ

و تركض الأفئدة ملبية نداءكـ

و تجتمع الأيادى على ساريكـ لترفع رآياتكـ

البياض نهجها و محبتكـ مِدادهـ

هكذا نـُغير مصير أوطان

نسطر تآريخها بـ دمانا

..
.
هـ م ـس

 Posted by at 12:28 م

Sorry, the comment form is closed at this time.