هـ م ـس الـ شهرزاد..الليلة الـ 47 .
! ! إلى قلبي الذي .. أنهكتهـ عاطفة و أغرقهـ الـ وجع أعلمـ أني سوّرتكـ بالهزائمـ و أضرمت فيكـ من العشق مدائن أستحللت دفئكـ و تركتهمـ يعيثون على بياض غيمكـ…
! ! إلى قلبي الذي .. أنهكتهـ عاطفة و أغرقهـ الـ وجع أعلمـ أني سوّرتكـ بالهزائمـ و أضرمت فيكـ من العشق مدائن أستحللت دفئكـ و تركتهمـ يعيثون على بياض غيمكـ…
! ! كتبت لكِ رسالة من نصفي يشكو لكـ تغيُب نصفي الأخر حادثتُ نصفكـ الــ ..هارب من حتمية حقيقة لـ يلوذ بـ رُفات حلمـ نصفُ هنئكـ و شد من أزرِكـ…
! ! و حين تباغتني خناجر الحنين أمتطي أعــذاري الكاذبة أٌنحـي كرامة و أطئ طئُ شموخ تُشرع الروح نوافذها على ناصية قلب أستدعي بواتق ذاكرة تنبثق أزهار لـ حضوركـ فـ…
في الرجفةِ إلا وقــفة وجدتني أَفْتَرِشُ قلبهـ حنِين ..و عِشق طوعاً و غصبَ أُجذب بَعْضي العَالِقَ بِصَدْرِهـ.. برداً يشتهي دِفـئـهـ بدأ المناجـاة هامساً هاتفاً يلوّن شتائي بدفء ليالي صيفهـ ينثر…
! ! ما زلت عالقة بين رذاذ حـلمـ و هطول صدمات حقيقة تأخذني لـ مغارات وهمـ و تتركني ضائعة في متاهات سحيقة أُحلق بجناحي أمـل الـ صبّ في سماء بـها…
رجاءاً لا تعتذر لا تعتذر بعض الجُرح لا يبلسمهـ أسف ولا يطويهـ ندمـ ربما الإهانة لا ترقى لـ جـُرح لكن كلاهما نصلُ مسمومـ الطرف كلاهما يدكـ ُ أسوار الحصن و…
كثيف هذا الألمـ أمطرت سماءنا حجارة من سجيل ذات إهمال ذات تهميش و حلّقنا كلُ في طريق أطبقت أرض على سماء و أضحينا نستنشق أتربة فـُرقة و نزفرهـ عاصفة من…
! ! ظل بعيد.. ظل بعيداً.. بعيد قدر الإمكان قدر فجيعة الإثمـ و فجاءة الطعن ظل بعيداً بعيد و دعني أقص على مسامعكـ حكاية بالغرور.. قد تملؤكـ و قد تـُزكي…
! يتقاذفني السكون على كفوف صاخبة الصمت تلكمـ الطقوس التي أبت إلا أن تكون هذهـ الابتسامة التي لا تعني سوى مزيد فتور كل يوم يمر يُحملني أكثر من عبث مكنون…
ثمــة نقرة على شرفة شهرزاد ؛؛ ! و تيقظـ شهريار بعد غفوة طالت يُناجى شهرزاد فـ مالت و قالت كمـ من حكايا قد فـُرطت و تلاشت و كمـ من ليال…