ديسمبر 182015
 

.
.

رغــمـ ما تهديها الأيامـ

من فرحٍ و بهجة

و حب الأعزاء و الصُحبة

إلا أن…

ثمة فراغ يحتوي كـُلها

ربما يكون ذاكـ المكان الشاغر أبدا

الذي لا تستطيع تبيان مداهـ أو سببهـ ..!

تلكـ الثغرة التي تغمرها عتمة ..

لكن ذاكـ الخواء الممتلئ جوراً وظامئ الشغفَ..

لا يقف حائلاً بينها

و بين الشكر و الحمد للبارئ دوما

.
.

 Posted by at 5:18 م

Sorry, the comment form is closed at this time.